يرى الإسلام أن زمن الانتظار في القبر يختلف بشكل جذري عن الزمن الدنيوي، وذلك بسبب طبيعة العالم الآخر الغيبية التي لا يمكن إدراكها من خلال الحواس والخبرات البشرية اليومية. يُؤكد النص على أن فترة تبدو كلحظة واحدة للإنسان بعد موته قد تشمل سنوات طويلة من منظور الزمن الأرضي، مستشهداً بقصص مثل الرجل الذي عاش مائة سنة في القبر أو أولئك الذين ناموا في المغارة لمدة ثلاثة قرون. هذه الحقائق تُؤكد أن المقارنة بين زمن دنيوي وزمن الآخرة أمر غير صحيح وغير مُعبر عنه بالقياسات الأرضية، حيث إن عالم الغيب يُجسد قوانين ومرونة لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الوحي الإلهي والاعتقاد بالرسالة الربانية.
إقرأ أيضا:كتاب أصول الرسم الهندسي باستخدام الأدوات والحاسوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت بنتًا جيدة، وطيبة، وأخلاقي عالية، وعلاقتي بربنا ممتازة، بدأت أعمل ذنبًا، وكنت أعمله غصبًا عن
- ما حكم التعامل بأسهم البنك، وإن كانت حراما فهل يجوز بيعها والانتفاع بالنقد؟
- ما هو حكم تصديق الراقي الذي يتعامل مع الجن؟ وهل هو داخل في حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الكفر وع
- توفي والدي، وورثنا منه بعض المال، واتفقنا -نحن الورثة- على تقسيم جزء منه بيننا، والجزء الآخر لا يقسم
- أردت أن أشتري بيتا ولم يكن معي ثمنه، فأقرضني أحد أصدقائي ثمن البيت وهو 4 الآف دينار، وبعد أن اشتريت