في النقاش حول التفكير النقدي، تبرز وجهات نظر متباينة حول دوره في التحرر الذهني أو تعزيز التسلط. يرى عتمان المرابط أن التفكير النقدي هو أداة أساسية لبناء المعرفة، لكنه يحذر من إمكانية استغلاله من قبل السلطات لتحقيق أغراضهم. من ناحية أخرى، تُؤيد أصيلة بن غازي وجهة نظر أكثر تشددًا، معتبرة أن التفكير النقدي قد يُستخدم لخلق وهم بالتحرر الذهني بينما نضع أنفسنا في قوالب سلبية مسبقة. حامد المقراني يقترح أن التفكير النقدي يمكن أن يكون أداة قوية لمحاربة التسلط، مشددًا على أهمية استخدامه لتنقيب عن نوايا مسبقة ومحاربتها. سليمة الزوبيري تطرح تساؤلًا حول مدى كفاءة التفكير النقدي في مواجهة الكم الهائل من المعلومات المضللة والمحكومة، مشيرة إلى صعوبة التمييز بين ما هو حقيقي وما هو مزيف. على الرغم من هذه الاختلافات، يتفق معظم المشاركين على أن التفكير النقدي يمكن أن يكون أداة قوية، ولكن هناك اختلافات في تقييم فعاليته في مواجهة التسلط والمعلومات المضللة.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- قلت: «إن شاء الله عندما تلد ابنتي لأذبحن عجلًا ثمنه عشرة آلاف جنيه» ولكني رأيت أن هناك بابًا من أبوا
- أولا: بارك الله فيكم وجعل كل ما تقدمونه في ميزان حسناتكم. ثانيا: عندما أكون غاضبة من إحدى إخواتي غضب
- تعرضت لحادث سيارة في السابق وتوفي اثنان من إخوتي وأفتاني أحد المشايخ بأن علي صيام شهرين متتابعين مرت
- فضيلة المفتي أريد معرفة الحكم الشرعي في هذه المسألة لي ابن خالة تقدم لخطبتي.... ولكن أخاه الأكبر هو
- عندما أصلي أو أقرأ القرآن يخرج لعاب إلى زاوية الفم بحيث أرى بعضه خارجًا في الزاوية وبعضه داخلًا وبعض