في الشريعة الإسلامية، يتم تحديد مبلغ النفقة للأقارب بناءً على عدة عوامل. هناك نوعان رئيسيان من النفقة: النفقة الواجبة والنفقة المستحبة. النفقة الواجبة تشمل الوالدين وأبنائهم، حتى لو كانوا بالغين وميسوري الحال، بشرط أن يكون الشخص قادرًا ماليًا بعد تأمين احتياجاته الخاصة ونفقات عائلته الضرورية. أما النفقة المستحبة فتشمل باقي الأقارب مثل الأخوة والإخوة غير الأشقاء، وتكون مستحبة عندما يكون لدى الشخص المتبرع أكثر مما يحتاج، مع وجود علاقة نسب تربطه بالمستفيد. في حالة عدم توفر الأموال اللازمة، يمكن البحث عن بدائل أخرى كالصدقات العامة أو أعمال الخير الأخرى. بالنسبة لحالة أسرتكم، نظرًا لأن الجدات والأعمام لديهم العديد من الممتلكات بما فيها الذهب والممتلكات العقارية، فإن المساعدة المالية ليست إلزامية قانونيًا. ومع ذلك، فإن إظهار الرحمة والتسامح تجاه هؤلاء الأقارب أمر محمود للغاية ويعكس روح الإسلام الحقيقية التي تحث على فعل الخيرات وكرم النفس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِ- ما حكم من رزق طفلة منغولية، ودعا في صلاته وقنوته: اللهم أحيها إن علمت الحياة خيرا لها، وأمتها إن علم
- Mapleton, Kansas
- طلقت زوجتي بكِناية طلاق، وأثناء عدتها طلقتها بكناية مرة أخرى، وقبل مرور 3 اشهر أرجعتها حيث قلت لها:
- أنا متزوجه من 28سنة وخلالها كان زوجي يقول اعملي كذا وإذا لم تفعلي أنت طالق ولكن أعمل ما يطلبه وبعدها
- امرأة ستتزوج من أمير يقابل النساء ويصافحهن، وعندما نبهته على حرمة هذا رد بأن هناك مذاهب تجيز ذلك، وأ