في الشريعة الإسلامية، يتم تحديد مبلغ النفقة للأقارب بناءً على عدة عوامل. هناك نوعان رئيسيان من النفقة: النفقة الواجبة والنفقة المستحبة. النفقة الواجبة تشمل الوالدين وأبنائهم، حتى لو كانوا بالغين وميسوري الحال، بشرط أن يكون الشخص قادرًا ماليًا بعد تأمين احتياجاته الخاصة ونفقات عائلته الضرورية. أما النفقة المستحبة فتشمل باقي الأقارب مثل الأخوة والإخوة غير الأشقاء، وتكون مستحبة عندما يكون لدى الشخص المتبرع أكثر مما يحتاج، مع وجود علاقة نسب تربطه بالمستفيد. في حالة عدم توفر الأموال اللازمة، يمكن البحث عن بدائل أخرى كالصدقات العامة أو أعمال الخير الأخرى. بالنسبة لحالة أسرتكم، نظرًا لأن الجدات والأعمام لديهم العديد من الممتلكات بما فيها الذهب والممتلكات العقارية، فإن المساعدة المالية ليست إلزامية قانونيًا. ومع ذلك، فإن إظهار الرحمة والتسامح تجاه هؤلاء الأقارب أمر محمود للغاية ويعكس روح الإسلام الحقيقية التي تحث على فعل الخيرات وكرم النفس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطار- Naxalbari uprising
- ذهبت لأداء العمرة، وانتهيت من الطواف، ونظرًا لتعبي الشديد لم أستطع أن أكمل، وبعد صلاة التراويح بدأت
- شيخى العزيز أرجو من الله أن تكون بصحة جيدة ولي سؤال هو أنى وأخى قمنا بالاشتراك في إحدى خطوط النت عند
- أنذرت ابني بعدم التدخين في البيت، علما أن البيت إيجار وإلا طلقت أمه، وحصل أن دخن بعد ذلك في البيت ال
- ألافيسكا