التكبير في العشر الأواخر من شهر ذي الحجة هو ممارسة دينية يحث عليها الإسلام، حيث يُشجع المسلمون على التكبير والتكبير الجماعي تعظيماً لله تعالى وتعريفاً للعيد القادم. هذه الممارسة ليست بدعة، بل هي وسيلة معاصرة لتحقيق هدف قديم، حيث كان المسلمون في السابق يتنقلون عبر الأسواق لتعليم الآخرين كيفية وآداب التكبير. استخدام المكبرات الصوتية في المحلات التجارية جائز شرعاً طالما أنه يتم بصورة معتدلة لا تتسبب بالأذى للمارة أو التشويش عليهم. الهدف من هذه الممارسة هو إيقاظ وتذكير الأشخاص بعظمة الذكر والإخلاص لله. في السياق التعليمي، تشجيع الطلاب على تكبيرة الإحرام أثناء دخول الفصل هو سنة حسنة، خاصة مع وجود القدوة الصالحة. يجب أن يكون الهدف هو تحفيز الفرد وليس خلق احتفالات رسمية صاخبة. هذا الشرح يعكس روح الدين الإسلامي المتسامحة والملائمة لكل زمان ومكان، بما يتوافق مع تعاليم القرآن الكريم والسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!- توفي شاب عن أم، وأب، وأخ شقيق، وسبع أخوات شقيقات، وخمسة إخوة من الأب، وأخت من الأب. كيف يوزع الميراث
- أنا الآن في سن29 وقد كنت في صغري أتحرش ببنات أختي واستمرت هذه العادة معي حتى وصلت إلى أولى جامعة وكب
- أخ لأخت رضعت مع عمها من جدتها يريد الزواج من ابنة عمه، فما حكم الشرع في ذلك؟وجزاكم الله ألف خير.
- أفتونا مأجورين.... ما صحة هذا الحديث،،،، عن معاذ بن جبل قال بعثني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى
- عندنا مسجد، وبالأحرى مكان للصلاة، وأحد الإخوة يتقدم للصلاة، وقد اكتملت الشروط فيه، لكن البعض يمنعونه