في قلب النقاش الدائر حول التكنولوجيا يكمن السؤال الأساسي: هل تعتبر التكنولوجيا انعكاساً للهوية أم أنها تشكل تهديداً لها؟ يقدم جميل الرشيدي وجهة نظر مثيرة للاهتمام، مشيراً إلى أن التكنولوجيا ليست فقط أدوات لخدمة أغراض محددة، ولكنها جزء أساسي من بناء هويتنا المعاصرة. ومع ذلك، يشير البعض الآخر مثل المهدي الجوهري وحسان الدين الزوبيري وسناء الحمودي إلى المخاطر المحتملة التي تأتي مع التسارع الكبير في تطورات التكنولوجيا. فهم حذروا من الآثار الاجتماعية والثقافية لهذه الثورة، داعين إلى مواجهتها مباشرة وبشفافية. بينما ترى رتاغ الصقلي وثريا الوادنوني جانباً آخر، معتقدتين بأن التركيز يجب أن يكون على الإمكانيات الجديدة والفرص العديدة التي تقدمها التكنولوجيا. أما علا البركاني فتدعو لنظر شامل يتضمن تغييرات اجتماعية وأخلاقية واستراتيجيات دفاع قوية ومتكاملة. بهذا، فإن النقاش يدور حول كيفية تحقيق الاستفادة القصوى من التكنولوجيا دون الوقوع ضحية لأخطائها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابة- أنا والحمد لله محافظ على الصلاة في المسجد مع الجماعة، وأحب فعل الخير، ولدي أم وخمسة إخوة، متزوج ولدي
- أعاني من أرق شديد، وعلى الرغم من أنني أحافظ على الأذكار وأدعية الهموم والكروب، فإنني لم أنم منذ أربع
- قبلة وردة
- سمعت منذ زمن فتوى على التلفاز: أنه إذا كان الشخص يصلي في جماعة وكان رجل يصلي في الصف الذي قبله ومكتو
- على ما أذكر أنكم أفتيتم بأنه لا يجوز نشر برنامج قرآن إلا قبل التأكد أنه ليس فيه خطأ، وأنه لا يجوز نش