في النقاش حول دور التكنولوجيا في التعليم، اتفق المتداخلون على أن التكنولوجيا توفر فرصاً كبيرة ولكنها لا تستطيع نقل المشاعر الإنسانية والتفاعل الشخصي الضروري لأي نظام تعليمي فعال. نور بن عمر وكوثر التازي وأيوب بن عطية أكدوا على أهمية التواصل البشري والعطف في التعليم، بينما علية بن قاسم ركزت على الفوائد المحتملة للتكامل بين التكنولوجيا والإنسان. بالرغم من أن التكنولوجيا يمكن أن تكون مصدراً رائعاً للمواد التعليمية، إلا أن جميع المشاركين اتفقوا على أنها لا يمكن أن تحل محل العلاقات الإنسانية والمعرفة الذاتية التي يوفرها المعلمون. كما شدد البعض على ضرورة تحقيق توازن مدروس عند استخدام التكنولوجيا في التعليم لمنع تحويل التجربة الأكاديمية إلى شيء روتيني وغير شخصي. وبالتالي، يشير هذا الحوار إلى أن التكنولوجيا أفضل استخدام كوسيلة تكاملية بدلاً من كونها حلاً مستقلاً.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي- ماذا يفعل الزاني المحصن لكي يتوب؟ وهل سيدخل النار بعد التوبة؟
- ذكرتم في الفتوى رقم: 14328، أن ريح القبل مختلف في نقضه للوضوء، ورغم أنني أتبع المذهب الشافعي ـ الذي
- أنا كنت أرتب حاجبي من 6 سنوات بالنتف أو القص؛ لأنهما كثيفان جدا، وقد تبت إلى الله، وأقلعت عن هذا، وع
- أريد أن أسأل عن حديث: لا تعيَّر أخاك بما فيه فيعافيه الله، ويبتليك، هل إذا عيرت مريضا يجب أن أبتلى؟
- شركة فالورو للطاقة