في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كاناش
- أشكر القائمين على هذه الصفحة على الخدمات الوافرة التي تقدمها للمسلمين. سؤالي هو: لو طلب مني أن أجلب
- واترفليت، نيويورك
- والدي يحلف بالطلاق كثيرًا, وفي أمور لا نستطيع طاعته فيها, فهل إذا خالفناه يقع اليمين؟ والدي دائم الإ
- التخريج على قول الإمام هل يصح أم لا، وإذا سمحتم أعطوني أمثلة على ذلك؟ وبارك الله فيكم.