في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الأول)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قامت كاميرات رصد السرعة، بتصوير سيارتي حوالي ثمان مرات، وقيمة المخالفات كانت 1900 ريال سعودي، وعندما
- لدي موضوع وأرجو إفادتكم جزاكم الله خير الجزاء . كلمني مندوب لرجل أعمال يبحث عن وكالة لبيع بطاقات سوا
- أغضبت زوجتي بعمل مشين اقترفته فأصرت على الطلاق واضطررت لأرضيها بحلف يمين طلاق معلق إن عدت لهذا الفعل
- مسلسل غائم مع فرصة كرات اللحم
- هل من السنة مضغ لقمة الطعام أربعين مرة أو لا؟ وجزاكم الله خيراً. وشكراً.