يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم إيداع الأموال في البنوك الإسلامية عن طريق المرابحة ؟
- دوري الدرجة الرابعة الهندي للمحترفين لكرة القدم الدوري الثالث (ILeague 3)
- Solita Salgado
- أختي في العاشرة من عمرها وتقول إنها تعتقد أنها رأت دما يخرج من فرجها لكن للحظة ثم انقطع فما حكم ذلك؟
- أصبت فى حادث سيارة وظللت فى غيبوبة لمدة ثلاثة أشهر ثم قضيت شهراً آخر فى العلاج الطبيعي و الآن أنا أر