في ظل الثورة الرقمية، أحدثت التكنولوجيا تحولاً جذرياً في مجال التعليم، حيث باتت تلعب دوراً محورياً في توسيع نطاق الفرص التعليمية وتحسين جودتها. وقد أتاحت الأجهزة الرقمية والبرامج الإلكترونية إمكانية الوصول إلى المعلومات والمعارف بفعالية وكفاءة غير مسبوقتين، مما ساهم في تحقيق “التعليم الشامل”. فقد مكّنت المنصات عبر الإنترنت الطلاب ذوي الظروف الصحية أو الجغرافية أو الاجتماعية الصعبة من المشاركة بنفس مستوى زملائهم، وذلك دون المساس بجودة المحتوى والموارد المقدمة.
كما أثبتت التكنولوجيا قدرتها على خلق بيئة تعليمية مبتكرة وجاذبة، خاصة مع ظهور وسائل جديدة مثل الفيديوهات الواقعية والمعززة. وهذا النهج الجديد يسهم في ترك انطباعات دائمة لدى الطلاب ويعزز فهمهم للمعلومات واحتفظان بها. علاوة على ذلك، سهلت التكنولوجيا عمليات تقييم دقيقة وشاملة لمستوى تحصيل الطلاب، مكنت المعلمين من تقديم تعليقات فردية وفورية تساند كل طالب في تحديد نقاط قوته وضعفه واتخاذ الخطوات المناسبة لتحسين أدائه الأكاديمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطانوفي الوقت الذي تكشف فيه التكنولوجيا عن مزايا عديدة، إلا أنها واجهت أيضاً تحديات تحتاج إلى معالجة
- أخي الكريم: إن زوجتي تدخل في عادتها الشهرية ـ 10 أيام ـ في كل شهر وبعدها مباشرة تكون عندها الرغبة لل
- هل يقع الطلاق على شيء قد مضى، مثل: «لو كنت على علاقة بشاب قبلي؛ فأنت طالق»؟
- هناك آلات طابعة تطبع الوثائق بالألوان أي على صفة الأصل، وعند دفع ملف تطلب الإدارات وثائق منسوخة بالأ
- زوجتي أوروبية مسيحية ونحن نعيش في دولة أوروبية اعترفت لي بأنها زنت ولي منها ولد صغير عمره 4 سنوات، و
- أخي العزيز, حدث معي موقف أمس؛ دخلت البقالة وكان صاحب البقالة يقول: بسرعة بسرعة اشتر حاجتك وامش. أنا