يُطرح موضوع استخدام التكنولوجيا في التعليم الديني كحجر الزاوية للنقاشات الحديثة، إذ يجمع المشاركون على أن التقنيات الحديثة كواقع الافتراضي والألعاب الترفيهية تُعدّ سيفاً ذو حدين.
فبينما يُؤمن البعض بقدرتها على جعل التعليم أكثر جاذبية وسهولة في الحفظ، يخشى آخرون من أنها قد تشتت الطلاب عن الجوهر الحقيقي للتعليم الديني وتقلل من التركيز على المضامين العميقة. يرى كنعان بوزرارة ضرورة استخدام التكنولوجيا بشكل موازن لضمان عدم استغلالها في التأثير على جوهر القيم الإسلامية، في حين تؤكد زليخة العياشي على أهمية الموازنة بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على التعليم التقليدي الذي يبقى هو الأساس لنقل القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أبلغ من العمر عشرين عامًا، قمت بخطأ فادح، وأنا أشعر بندم شديد، فهل عندما أدعو الله يستجيب ل
- Inírida, Guainía
- أنا فتاة تقدم لخطبتي شاب شديد التدين ولكن أهله ممن يهتمون بملذات الحياة فقط , ولقد وافق أبي عليه بسب
- كنت حاملًا العام الماضي، وعانيت منذ بداية حملي من سكر الحمل، وكنت آخذ حقنة الأنسولين مرة واحدة، وعند
- Lean wit Me