يُطرح موضوع استخدام التكنولوجيا في التعليم الديني كحجر الزاوية للنقاشات الحديثة، إذ يجمع المشاركون على أن التقنيات الحديثة كواقع الافتراضي والألعاب الترفيهية تُعدّ سيفاً ذو حدين.
فبينما يُؤمن البعض بقدرتها على جعل التعليم أكثر جاذبية وسهولة في الحفظ، يخشى آخرون من أنها قد تشتت الطلاب عن الجوهر الحقيقي للتعليم الديني وتقلل من التركيز على المضامين العميقة. يرى كنعان بوزرارة ضرورة استخدام التكنولوجيا بشكل موازن لضمان عدم استغلالها في التأثير على جوهر القيم الإسلامية، في حين تؤكد زليخة العياشي على أهمية الموازنة بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على التعليم التقليدي الذي يبقى هو الأساس لنقل القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أستخدم مانع حمل، وُضع في الرحم، وعلى إثره أصبحت الدورة الشهرية مدتها طويلة جدا، تصل إلى ثلاثة أسابيع
- Villeneuve-sur-Vère
- هل يحق للأرملة السفر مع المحضون للدراسة؟ علمًا بأن الحاضنة لها صك الولاية.
- ما حكم التعامل وسيطًا آخذًا جعلًا بين طرفين في صفقة، يكون فيها تدريب لطاقم عمل المشتري؛ للامتياز الت
- بسم الله الرحمن الرحيم شيخنا الفاضل أرجو منكم الإفادة من هذا السؤال الذي يتعلق بالسجود للسجدة في الق