في عالمنا الحالي، لعبت التكنولوجيا دوراً محورياً في تغيير وجهة النظر حول العملية التعليمية. حيث بات الاعتماد عليها أمراً حيوياً وملحوظاً خاصة بعد ظهور الجائحة العالمية لكورونا (COVID-19). أدى هذا التحول نحو رقمنة التعليم إلى جعل الأجهزة الذكية والأدوات الرقمية كاللوحات اللمسية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة جزءاً أساسياً من البيئة الصفية. توفر هذه الوسائل الحديثة سهولة وسرعة غير مسبوقة في الحصول على المعلومات والمواد التعليمة المختلفة. علاوة على ذلك، فإن البرامج والتطبيقات التعليمية المبتكرة تسهم بشكل كبير في تقديم مواد دراسية تفاعلية وجذابة تساعد الطلاب على فهم المفاهيم المعقدة بطريقة أكثر فعالية وبسيطة. ومن الأمثلة الواضحة لذلك استخدام تقنيات الواقع الافتراضي لتمكين الطلاب من استكشاف ظواهر علمية بعيدة المدى وزيارات افتراضية لمواقع تاريخية وثقافية مختلفة دون الحاجة للسفر الفعلي. بالإضافة إلى ذلك، أثبتت تكنولوجيا الاتصال عن بُعد نجاحها الكبير خلال فترة الإغلاق بسبب الفيروس؛ فقد مكّنت المؤسسات الأكاديمية من مواصلة سير العملية التعليمية باستخدام منصات رقمية متنوعة مثل Zoom وMicrosoft Teams وغيرهما مما يوفر فرصاً أكبر للتواصل بين الأسات
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرة- Doda
- في البداية أود أن أقدم الشكر لهذا الموقع، وللقائمين عليه؛ لأني -والحمد لله- استفدت منه كثيرًا. قصتي
- لقد أودعت مبلغًا من المال وديعةً بنكيةً في بنك إسلامي في إحدى الدول؛ بغرض الحصول على إقامة، وجنسية،
- أحس بذنب كبير عندما أنام عن الصلاة، مع العلم أني أكون مستيقظة لكن متعبة جدا، ولكن أقول لنفسي سوف أست
- كانت أول عمرة لنا واتبعنا فيها المسؤول عن الحملة، فطاف وسعى بنا من الطابق العلوي، فما حكم ذلك؟ ولا أ