تناقش محادثة بين مجموعة من الأفراد، بقيادة مها الصمدي، إمكانيات ومسؤوليات دمج الذكاء الاصطناعي في تعزيز العبادة والتفكر الديني. تشدد مها على أن التقدم التكنولوجي يمكن أن يسهم بشكل كبير في هذا المجال عبر تقديم أدوات مثل تطبيقات الهاتف الذكي التي توفر تذكيرًا بالصلوات وتلاوة القرآن المخصصة. ومع ذلك، فهي تحذر أيضًا من خطر استبدال هذه التقنيات للتجارب الروحية البشرية الفريدة.
يتفق نرجس بن خليل مع وجهة نظرها، مؤكدًا على ضرورة تحقيق توازن بين الاستخدام العملي للتكنولوجيا والحاجة إلى التجارب الروحية الشخصية. يشير إلى أنه بينما يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي مساعدتنا في التركيز، فإنه ينصح بالحذر حتى لا تغرقنا في عالم رقمي ويحل محل التأمل العميق اللازم للعبادة والتفكر الديني.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةفي المقابل، يعرب عبد الجليل العياشي عن شكوكه بشأن القدرة على تحقيق هذا التوازن المثالي. فهو يرى أن انتشار التكنولوجيا بسرعة كبيرة قد يؤدي إلى حالة من التشويش وعدم الهدوء الضروريان للتفكر الديني. وبالتالي، فإن الخلاصة المشتركة للمجموعة
- أنا شاب ملتزم -بفضل الله-، عمري 27 سنة، حاصل على شهادة جامعية، لكني لم أعمل بها بعد، خطبت قريبة لي ف
- دوبيغهايم
- حلفت أن آكل قطعة البوظة الموجودة في الثلاجة، وعندما ذهبت لآكلها وجدت أحدا من أفراد الأسرة قد أكلها،
- كنت أفكر في أن أصوم صيام التطوع، وكان هذا بيني وبين نفسي، وبعد ذلك تلفظت بعبارة: تطوعا لله ـ فهل يعت
- ما حكم اتخاذ حورية شاردة من الجنة لقبا في المنتديات ومواقع الإنترنت؟.