في النقاش حول استخدام التكنولوجيا، وبالأخص التلفاز، أثناء الصلاة، تبرز تحديات التوازن بين الحداثة والتقاليد. فليفل رامي يركز على ضرورة مراعاة السياق الحالي واستخدام التكنولوجيا في حياتنا اليومية، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة مفيدة إذا استخدمناها بحكمة. من ناحية أخرى، يشير نوح بن صالح إلى أن الشريعة الإسلامية تحرم الصلاة مع وجود ما يشغل القلب أو البصر، مما يجعل التلفاز مصدرًا كبيرًا للتشتيت. يونس بن عبد الله يؤكد على أن التلفاز ليس مجرد أداة يمكن التحكم فيها بسهولة، بل هو مصدر للتشتيت والتسلية، وهذا يتعارض مع روح التركيز والتفكر الذي تتطلبه الصلاة. نبيل البدوي يدعم هذا الرأي، مؤكدًا على أن التلفاز يظل مصدرًا للتشتيت بغض النظر عن نوع المحتوى. هذه الآراء تعكس الصراع بين الحاجة إلى التكيف مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والحفاظ على روح الشريعة الإسلامية في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- رأيت في منامي الشيخ محمد متولي الشعراوي يقول لي هذه سورة القصص، وأخذ يتلو علي سورة القصص، مع العلم ب
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 412417، أرجو منكم التوضيح فيما يجب عليَّ فعله أثناء ارتداء هذا الجهاز وقت الصي
- ما هو السبيل لكسب ولاية الله عز وجل، علما أن لدي ذنوبا، هل من الممكن أن أكون من أولياء الله ولدي ذنو
- Paolo Rondelli
- تحدي مهنة F1