في النقاش حول استخدام التكنولوجيا، وبالأخص التلفاز، أثناء الصلاة، تبرز تحديات التوازن بين الحداثة والتقاليد. فليفل رامي يركز على ضرورة مراعاة السياق الحالي واستخدام التكنولوجيا في حياتنا اليومية، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة مفيدة إذا استخدمناها بحكمة. من ناحية أخرى، يشير نوح بن صالح إلى أن الشريعة الإسلامية تحرم الصلاة مع وجود ما يشغل القلب أو البصر، مما يجعل التلفاز مصدرًا كبيرًا للتشتيت. يونس بن عبد الله يؤكد على أن التلفاز ليس مجرد أداة يمكن التحكم فيها بسهولة، بل هو مصدر للتشتيت والتسلية، وهذا يتعارض مع روح التركيز والتفكر الذي تتطلبه الصلاة. نبيل البدوي يدعم هذا الرأي، مؤكدًا على أن التلفاز يظل مصدرًا للتشتيت بغض النظر عن نوع المحتوى. هذه الآراء تعكس الصراع بين الحاجة إلى التكيف مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والحفاظ على روح الشريعة الإسلامية في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامة- إذا كنت في بيت أهلي وأرادوا أن يصلوا جماعة في المنزل والمسجد قريب جداً وتخلفت عنهم وذهبت إلى المسجد
- أنا أعمل بالتجارة الإلكترونية، ومنذ 5 سنوات تشاركت مع شخص هو يدفع نصف رأس المال، وأنا النصف، وأنا أع
- أنا طالب في المرحلة الثانوية، ويحصل لي احتلام بشكل قد يكون أكثر من المعتاد، فأنا قد أحتلم مرتين، أو
- Raorchestes marki
- تزوجت من بنت أجنبيه مسيحية في موطن غير موطني بدون شهود أو ولي، ولكني أشهدت الله أن يكون هذا الزواج م