في النقاش حول التلاعب بالمناهج الدراسية، تم تسليط الضوء على عدة جوانب مهمة. عزوز بن موسى أشار إلى أن التلاعب يمكن أن يحدث من خلال تضمين معلومات أحادية الجانب أو تجنب جوانب مهمة، مما يخدم وجهة نظر معينة. كما تم التأكيد على أن المعلومات قد تُحذف عمدًا لإخفاء الأدلة التي تعارض المصالح السياسية أو الاقتصادية. فؤاد القاسمي دعا إلى المراقبة الدقيقة والتقييم لضمان الحياد والموضوعية في المناهج. راغدة بن عيسى أكدت على أهمية مشاركة المجتمع في مراجعة المناهج وصيانة الشفافية. فاروق الدين بن موسى شدد على دور المجتمع في منع التلاعب، لكنه أكد أيضًا على ضرورة استقلال المؤسسات التعليمية عن الضغوط الخارجية وضمان الحياد العلمي والاستقامة الأخلاقية. عبيدة التونسي وافق على هذه النقاط، مشددًا على حاجة المؤسسات التعليمية لمقاومة الضغوط الخارجية واستقلاليتها. هذا الحوار يؤكد على أهمية دور المجتمع، والإدارة الذاتية للمؤسسات التعليمية، وعدم الانحراف تحت الضغوط الخارجية في الحفاظ على نزاهة المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- ما حكم صيام النافلة، علما أنني لم أسمع الأذان، والليل لم ينجل بعد؟
- نحن طلاب ندرس في جامعات الصين, وعندنا سؤال يحتاج إلى جوابكم, جزاكم الله خيرا. 1-بعضنا يشك في حلية ال
- توم سيكستون راكب الدراجة النيوزيلندي المحترف
- ما هو الجائز في النظرة الشرعية قبل الخطبة؟ وهل يجوز أن أتكلم معه ويتكلم معي؟ وما الأشياء المحرمة الت
- أهلا بهذا الموقع المحبب إلي والذي أفادني كثيرا. أريد أن أستفسر: أنا طالب بكلية الطب، وقرأت ولمدة سنت