في النقاش الذي أثاره حسان الدين الشرقاوي حول طبيعة التمدن، تباينت الآراء حول ما إذا كان التمدن مجرد واجهة زاهية تخفي وراءها الفناء الهائل للعدالة الاجتماعية. أحلام بن صالح رأت أن التمدن قد يكون مصدرًا لمستنقع العظمة الذاتية، مما يستدعي إعادة النظر في معنى التقدم والازدهار والكرامة الإنسانية. حذيفة الحمودي أشار إلى أن التقدم المادي والمعيشي قد يستبعد الكثيرين، مقترحًا إعادة النظر في البنية الاجتماعية وتشجيع التعاون بدلاً من المنافسة. أفراح بن عبد المالك أكدت على أن الثقافة هي المفتاح لتغيير الوضع، مشددة على أن العدالة الاجتماعية يجب أن تبنى على قيم التعاون والرفق. في المقابل، طرحت أفراح العبد الله تساؤلًا حول جدوى الخاتم الأخلاقي كحل سطحي للمشكلة الأساسية. إبراهيم محمود رأى أن التعليم والبيئة هما العاملان الحاسمان في صنع حقبة جديدة ترى فيها الأخلاق أساسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- مشايخنا الأفاضل أبعث اليكم هذه الرسالة بناء على قراءتي للفتوى رقم: 212443، والتي تحدثتم فيها عن شرعي
- أحيانا يكون معي ولدي غير البالغ فيعطيني صديقي نقودا ويقول هذا لولدك، أو يعطيه صديقي نقودا ويسلمه إيا
- لقد بحثت في عدة فتاوى ووجدت على ما أظن أن بعض الفتاوى تتضارب في موضوع جواز الدف للرجال حيت إن في بعض
- انتحار الشباب
- ذهبنا أنا وأصدقائي لإحدى الندوات التي تنظمها الكلية وكانت قبل صلاه المغرب بساعة وأذن علينا المغرب وك