في النقاش الذي أثاره حسان الدين الشرقاوي حول طبيعة التمدن، تباينت الآراء حول ما إذا كان التمدن مجرد واجهة زاهية تخفي وراءها الفناء الهائل للعدالة الاجتماعية. أحلام بن صالح رأت أن التمدن قد يكون مصدرًا لمستنقع العظمة الذاتية، مما يستدعي إعادة النظر في معنى التقدم والازدهار والكرامة الإنسانية. حذيفة الحمودي أشار إلى أن التقدم المادي والمعيشي قد يستبعد الكثيرين، مقترحًا إعادة النظر في البنية الاجتماعية وتشجيع التعاون بدلاً من المنافسة. أفراح بن عبد المالك أكدت على أن الثقافة هي المفتاح لتغيير الوضع، مشددة على أن العدالة الاجتماعية يجب أن تبنى على قيم التعاون والرفق. في المقابل، طرحت أفراح العبد الله تساؤلًا حول جدوى الخاتم الأخلاقي كحل سطحي للمشكلة الأساسية. إبراهيم محمود رأى أن التعليم والبيئة هما العاملان الحاسمان في صنع حقبة جديدة ترى فيها الأخلاق أساسية.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجل- أنا سيدة متزوجة، وأمي ربتني أنا وأخواتي الثلاث بعد أن طلقها أبي، وبعد أن تخرجت من كليتي عملت في إحدى
- تزوجت أختي وهي تقارب سن الأربعين، وبعد سنة ونصف مرض زوجها مرضا شديدا وفي الأثناء قالت الطبيبة إن أخت
- هل يجوز لي أن أكون إماما لمن يصلي الفرض وأنا أصلي السنة البعدية لنفس الفرض ؟ وجزاكم الله خيرا.
- سؤالي حول التصرف الشرعي الصحيح الذي من الممكن اتخاذه عندما أقوم بعمل حفل زواج ومن ثم أكتب على بطاقات
- هل تجوز قراءة القرآن في بيت الميت وما حكم قراءة القرآن في المقبرة أثناء الدفن إلى أن يفرغ منه ؟ وجزا