يُجسد تمييز الخيل العربي الأصيل عن المهجن سمةً مُتمثّلةً في الشكل والتركيب الجيني. تتمتع الخيول العربية النقية بميزات فصيلة معينة، كرقبة طويلة وجسم رفيع، وتأتي ميزة “الشخص” على وجهها المميزة، بينما تُعتبر الخيول المهجنة نتيجة تزاوج الأحصنة العربية الأصيلة مع أنواع أخرى لزيادة صفات محددة.
ويُؤكد النص على أن الاختبارات الوراثية الحديثة باستخدام تقنيات علم الوراثة تساعد في تحديد مدى نقاوة الخطوط الدموية، حيث يُعد الحمض النووي مؤشراً أساسياً لفهم التركيب الوراثي لكل حصان، سواء كان أصيلاً أم مهجنًا. ويُؤكّد هذا الاختلاف الجيني على قدرة الخيل العربية الأصيلة الرياضية وتفاعلها مع البيئة مقارنة بالهجينة.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو من حضرتكم الفتوى في موضوع منتشر حاليا بشكل كبير جدا على الإنترنت، وفعليا لا يوجد له أي فتوى
- كيف نتعامل مع الشيء الذي لعن من قبل شخص مثل رجل يلعن سيارته؟ وهل نركب في هذه السيارة؟ أو يلعن قلما،
- مدينة إس إم تانزا
- العربي الملائم للمقال: "فيلم الفانتازيا والتمثيلات الإذاعية لعام ١٩٠٨"
- لدينا مؤذن لا يجيد الآذان ويصلي بالناس في غياب الإمام ـ الذي بدوره يتغيب كثيراً ـ ومشكلة هذا المؤذن