يتطرق النص إلى موضوع التنبؤ بأنواع الأجنة، حيث يشرح عدة طرق تقليدية ومقبولة عمومًا لتحديد جنس الطفل خلال الأشهر الأولى من الحمل. أولى هذه الطرق هي فحص الموجات فوق الصوتية (السونار)، والذي يستخدمه أخصائيو الرعاية الصحية لرصد الأعضاء الوراثية بحلول الأسبوع الخامس عشر أو السادس عشر من الحمل. ومع ذلك، قد يكون هذا الفحص غير مضمون بسبب وضعية الجنين. ثانيًا، يُذكر اختبار الدم الذي يمكن أن يكشف أيضًا عن جنس الجنين استنادًا إلى الحمض النووي الحر في دم الأم، لكن يجب استشارة الطبيب نظرًا لاحتمالات الإجهاض.
بالإضافة إلى ذلك، تسلط الضوء على تقنية جديدة تسمى “تقنية التدفق”، والتي تستخدم لتتبع تدفق الدم عبر الشريان الأنفي لدى الجنين. ورغم أنها توفر أدلة مبكرة عن الفرق بين الذكور والإناث، فهي ليست معتمدة رسميًا حاليًا. علاوة على ذلك، يقترح النص النظر في مستوى هرمون البروجسترون باعتباره مؤشرًا محتملًا لجنس الجنين، إذ ترتفع مستويات هذا الهرمون عادةً أثناء الحمل الأنثوي.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةوفي حين تقدم بعض الثقافات والحضارات القديمة نظريات حول توقعات جنس الجنين بناءً على عوامل مثل
- ما حكم اسم لوسيان ـ لوسيانا ـ جالبة النور؟.
- أنا مشترك في فريق على الفيس، وأنشر فيه عن الفلك، والمفروض أن هناك فيلما سنشاهده في الفريق، هو علمي ا
- إذا سألني شخص عن فلان هل هو مدخن أم لا؟ وأنا أعرف أنه يدخن، ولا أعرف لماذا الشخص يسألني عنه. هل هي غ
- هناك شخص يمرض كثيرًا، وهو شاب -ليست عنده مشاكل صحية فيما يبدو له-، وهو يدعو باستمرار: اللهم طهر قلبي
- جزاكم الله خير الجزاء. وجدت هذا الحديث في الموقع لديكم في فضل آية الكرسي فنسخته وأرسلته لمن لدي من أ