يتطرق النص إلى موضوع التنبؤ بأنواع الأجنة، حيث يشرح عدة طرق تقليدية ومقبولة عمومًا لتحديد جنس الطفل خلال الأشهر الأولى من الحمل. أولى هذه الطرق هي فحص الموجات فوق الصوتية (السونار)، والذي يستخدمه أخصائيو الرعاية الصحية لرصد الأعضاء الوراثية بحلول الأسبوع الخامس عشر أو السادس عشر من الحمل. ومع ذلك، قد يكون هذا الفحص غير مضمون بسبب وضعية الجنين. ثانيًا، يُذكر اختبار الدم الذي يمكن أن يكشف أيضًا عن جنس الجنين استنادًا إلى الحمض النووي الحر في دم الأم، لكن يجب استشارة الطبيب نظرًا لاحتمالات الإجهاض.
بالإضافة إلى ذلك، تسلط الضوء على تقنية جديدة تسمى “تقنية التدفق”، والتي تستخدم لتتبع تدفق الدم عبر الشريان الأنفي لدى الجنين. ورغم أنها توفر أدلة مبكرة عن الفرق بين الذكور والإناث، فهي ليست معتمدة رسميًا حاليًا. علاوة على ذلك، يقترح النص النظر في مستوى هرمون البروجسترون باعتباره مؤشرًا محتملًا لجنس الجنين، إذ ترتفع مستويات هذا الهرمون عادةً أثناء الحمل الأنثوي.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟وفي حين تقدم بعض الثقافات والحضارات القديمة نظريات حول توقعات جنس الجنين بناءً على عوامل مثل
- أرجو تزويدي ببعض الأحاديث في الترغيب في الصلاة
- أنا مطلقة ولدي ابن والحضانة تكون عندي لحد السابعة عندما يخير بيننا...ابني عمره أقل من سنتين..كم مرة
- عائلة تحسب على الإسلام، يكثر فيها سب الله تعالى وفي الأماكن العامة وبأبشع الألفاظ، وخصوصا عند الأطفا
- أنا فتاة في المرحلة الثانوية، الفرع العلمي، لا أعرف ما الذي يمكن أن أدرسه في الجامعة، بحيث أفيد أمّت
- جزاكم الله خيرا. لي سؤال: هناك شاب تقدم لي للزواج، ولكن والده مسجون في قضيه قتل. هل لأمي أن ترفض الش