في النقاش الذي دار حول تحويل الخطابات المؤثرة إلى أفعال ملموسة، برزت عدة رؤى مهمة. سليمان أكد على أن التغيير يبدأ بتحديث طرق المعاملات والتفاعلات، مع التركيز على تعزيز الإبداع والشجاعة. محمد ضيفي ربط بين التغيير الشخصي والتأثيرات المجتمعية، مشددًا على أهمية الاستثمار طويل المدى في التعليم والابتكار. عبد الله العماري انتقد الخطابات التي تفتقر إلى مؤشرات قابلة للقياس، مؤكدًا ضرورة تضمينها في خطط عمل واضحة. تامر يطرح دور التحول الثقافي في فترات ما بعد الصراع، مع التركيز على الشفافية والإبلاغ كأدوات للمساءلة. عباس الطهطاوي نصح بالإبداع في التفكير لتجاوز التحديات المعقدة، بينما مجدي الزكي أكد على قيمة الابتكار والشجاعة في اختبار أفكار جديدة. محمد حجازي أشاد بأهمية التواصل وإعادة صياغة تساؤلات المشاركين لتثري الحوار. جميع المساهمات تؤكد على أهمية الإيمان بالذات، والابتكار، والتحليل لضمان أن لا تنتهي الخطابات كأفكار نظرية عائمة دون تأثير ملموس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركع- إحدى النساء الداعيات في أحد برامج الفتوى، في إحدى الفضائيات: تخرج على الشاشة بمكياج، كما أنها متنمصة
- إخواني جزاكم الله خيرا، وبارك الله في عملكم هذا، وفي موقعكم. أنا شاب من سوريا، وأعمل في لبنان، في من
- Flag of Zapopan
- Drew Weissman
- جاء رجل إلى المسجد فوجد الصلاة قائمة لم يجد فراغاً في الصف الأول فنبه رجلاً في الصف الأول بيده ليقف