يعد التهاب الجروح بعد العمليات الجراحية تحديًا صحيًا محتملًا للمرضى، خاصة خلال الثلاثين يومًا الأولى عقب الإجراء الطبي. تتنوع أسباب هذه المشكلة وتشمل تواجد بكتيريا على جلد المريض قبل العملية، واستخدام أدوات طبية ملوثة، وضعف جهاز المناعة لديهم. بعض الفئات معرضة بشكل أكبر لهذا الخطر؛ مثل مرضى الأمراض المنغولية، والسمنة، والسكري غير المسيطر عليه، المدخنين، وأولئك الذين يتناولون الكورتيزون لفترة طويلة. حتى طول فترة العملية لأكثر من ساعتين يمكن أن يساهم في زيادة خطر الالتهاب.
تشمل أعراض التهاب الجروح ما يلي: التأخر في شفاء الجرح، الألم والتورم المتزايدان بالقرب منه، ظهور القيح، رائحة كريهة تنبعث منه، ارتفاع درجة الحرارة العامة لجسد الشخص المصاب بهذه الحالة، وجفاف شكل الجرح أو عمقه الزائد عن الحد الطبيعي. يصنف خبراء الطب التهابات جروح العمليات إلى ثلاثة مستويات حسب شدتها وعمق تأثيرها: بداية بالتهابات سطحية تقتصر على طبقات الجلد الخارجية فقط، ثم تأتي الالتهابات العميقة التي تطال الأنسجة والأوتار والأعصاب المجاورة للجلد، وفي النهاية نصل إلى حالة الالتهاب
إقرأ أيضا:كتاب المناعة- سؤالي الأول هو: بعد موت الإنسان ودفنه سمعت أن هناك نوعان من الناس يسألون في قبرهم ـ وهم المؤمن شديد
- تزوجت رجلا متزوجاً لديه 8 أولاد، أخفى علي أنه مديون، لا يعاملني بإحسان فهو لا يعدل أبداً حيث يتواجد
- أعمل في مجال الترجمة، وأحيانًا يأتيني عقد تأسيس شركة، مثلًا: نشاطها مباح، ولكن يمكن أن تتعامل مع بنو
- أنا متزوج وأهلي لا يعلمون بزواجي، والذين يعلمون بزواجي أربعة من أصحابي وأربعة من أصحاب زوجتي فقط. فه
- استيقظت من النوم ونظرت إلى ملابسي الداخلية فلم أجد شيئا في المنطقة المتوقع تواجد المني فيها، ثم بعد