يشكل التهاب اللفافة الأخمصية تحديًا شائعًا لمن يعانون من آلام في الكعب، خاصة أولئك الذين يقضون معظم يومهم واقفين. يُعتبر هذا المرض ناجمًا عن التهيج والتورم الذي يصيب النسيج الداعم لقوس القدم، وهو ما يعرف باللفافة الأخمصية. يمكن أن يكون الألم حادًا ويزداد سوءًا بعد ممارسة الرياضة المكثفة أو العمل الشاق الذي يستلزم الكثير من الحركة والضغط على القدمين. قد يشعر المصاب بألم مزعج تحت كعبه وفي جوانب قدميه الداخلية عند النهوض من السرير صباحًا، لكن سرعان ما يخف الألم تدريجيًا مع المشي لبضع خطوات قليلة.
على الرغم من عدم وجود سبب واضح لهذا المرض، إلا أنه هناك العديد من العوامل التي تزيد من فرصة الإصابة به. منها طبيعة الوظيفة حيث يحتاج بعض المهن إلى الوقوف لفترات طويلة، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على منطقة الكعب والأخمص. بالإضافة إلى ذلك، يلعب العمر دورًا مهمًا؛ حيث تزداد معدلات الإصابة خلال فترة الأربعينيات والخمسينيات مقارنة بالأعمار الأصغر. كما يساهم وزن الجسم وقوامه في حدوث هذه الحالة، خاصة الأشخاص ذوي الأوزان الثقيلة نتيجة للضغط الكبير الواقع على مفاصلهم وأ
إقرأ أيضا:ثورة الخوارج في بلاد المغرب دراسة بناء على أقدم الحوليات العربية المتوفرة- توفي أبي وأنا صغير كان عمري حوالي 10 سنوات، وكان يشرب الخمر ولا يصلي، ولكن نسبة لصغر سني لا أذكر قبل
- نادي باراماتا لكرة القدم
- لقد وهبني الله موهبة في مجال البرمجيات، وقد دخلت مجال التسويق بالإنترنت واستغللت بعض مهاراتي البرمجي
- بخصوص الفتوى: 138174، لم يتضح لي الأمر؛ لأنكم قلتم: «فالأمر خطير، والخطب شديد، وهو أغلظ من عموم الكذ
- ما حكم قول يا رب: أرجوك ـ في الدعاء؟ وهل يجوز لي أن أدعو بأن أقول يا رب أرسل لي غدا أو اليوم من يتقد