في النقاش حول مستقبل التعليم، اتفق المشاركون على أن التوازن المثالي بين التعليم التقليدي والإلكتروني هو الحل الأمثل. فقد أشار عبد الولي اليحياوي إلى أن التعليم الإلكتروني، رغم مزاياه مثل سهولة الوصول والموارد الرقمية الغنية، لا يمكن أن يحل محل التفاعل الاجتماعي الذي يعد حيوياً لنماء الأطفال. وافقت محبوبة الدمشقي على هذا الرأي، مؤكدةً أن التكنولوجيا قد تغفل الجانب الاجتماعي الأساسي في تشكيل شخصيات الطلاب. اقترح حامد المقراني دمج فعّال بين النظامين لتحقيق توازن مناسب بين التكنولوجيا والتواصل البشري المباشر. من جهته، رأى عبد المجيد البناني أن تصميم منهج تعليمي يجمع بين أفضل خصائص الاثنين يمكن أن ينتج منظومة شاملة ومتكاملة. رحبت نسرين بن عثمان بفكرة التوازن المقترح، لكنها حذرت من الاعتماد الكلي على التقليد وتجاهل تحديات العالم الرقمي الحديث. في النهاية، تم التأكيد على ضرورة الموازنة الذكية بين المنافع الاجتماعية للتعليم التقليدي والقيم الجديدة للتعليم الإلكتروني للاستعداد لمستقبل التعليم بثبات وثبات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النـكافة- ما صحة قراءة خمس آيات صباحا ومساء فيها خمسون قافا للتحصين والبركة - جزاكم الله خيرًا -؟
- الصلاة عماد الدين, بالنسبة لي أنا أحافظ على صلاتي قدر ما استطعت, لكن زوجي لا يحافظ كثيرا على صلاته,
- اليوم أنكرت بصوت عال على الإمام والمصلين بعد الصلاة فعلهم للأذكار الجماعية البدعية والمداومة عليها م
- منّ الله عليّ بمال، ومنّ عليّ بطلب العلم، وأريد أن أفتح مطعما لأكسب منه، ومطعمي سيقدم فطوراً فقط بإذ
- فرانسوا كلويه