في هذا النقاش المثير الذي جمع عبلة المنور والصمدي الشرقاوي وإسلام الكتاني والراوي القرشي، تم استكشاف وجهة النظر المتطرفة بأن الذكاء الاصطناعي يشكل تهديدا وجوديا للإنسانية. ومع ذلك، اتفق المشاركون على أن جوهر المشكلة يكمن ليس في الطبيعة نفسها للذكاء الاصطناعي ولكن في كيفية استخدامها واستغلالها. أكد الصمدي الشرقاوي على الحاجة الملحة لإطار أخلاقي وقانوني واضح ينظم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، بينما اقترح إسلام الكتاني نهجا أكثر شمولا يتضمن إعادة هيكلة النظام العالمي للحكم الفكري للتكيف مع سرعة تطور تلك التقنية. ووافق الراوي القرشي على أهمية تطوير الإطار الأخلاقي القانوني لكنه دعا أيضا إلى تحديث التشريعات وتعزيز التعليم الأخلاقي الرقمي. بشكل عام، شددت المناظرة على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي والتزام المسؤولية الأخلاقية والقانونية لحماية البشر والمجتمع ككل.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيا- أيهما أصح لغوياً وشرعياً في الإعراب النحوي لكلمة (الله ) أن نقول «لفظ الجلالة» أم « اسم الجلالة» ولم
- ما حكم الأم التي تدعو على أولادها وتسبهم ولا تقبل السلام منهم؟
- بخصوص التوضيح المطلوب للسؤال رقم 2158120 والذي ذكرت فيه أنني قلت لأحد الأشخاص إن الغيبة هي ذكرك أخاك
- عندي سؤالان: الأول: عن الأوراق النقدية التي يوجد فيها اسم الله سبحانه وندخل بها دورة المياه ونمسكها
- أنا سيدة متزوجة زواجاً عرفياً من مدة ولكن بدون علم والدي ولكن هناك 2 شهود على العقد وبعد قراءتي لبعض