يُسلط هذا اللقاء الضوء على التحدي الذي يواجه الطلاب المسلم في الجامعات، وهو إيجاد التوازن بين الالتزام الديني والنجاح الأكاديمي. بينما يعترف المشاركون بأن هذه المهمة ليست سهلة، فإنهم يُؤكدون على أن تحقيق هذا التوازن يمكن أن يكون فرصة للنمو الروحي والفكري. يرى سند الدين بن زينب أن الجامعة تُمثل نقطة انطلاق لحياة علمية وروحية متوازنة، بينما تؤكد جميلة الأنصاري على دور الجامعة في تطوير الشخصية بشكل شامل وتقريب الطلاب من الله عبر تطبيق دروس الإسلام في حياتهم اليومية.
تُحذّر دوجة السالمي من الغلو في الانفتاح المعرفي مع التأكيد على ضرورة الحكمة والمرونة في التوازن بين العلم والدين، وفي الختام تؤكد أحلام الدرويش على أهمية توزيع الجهد الذاتي بشكل متوازن بين المجالات الأكاديمية والروحانية.
إقرأ أيضا:99٪ من المغاربة مشارقة جينيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إلى أي عمر يجب أن تستمر المرأة في الإنجاب حتى لا تأثم بأنها حددت النسل؟ وهل لها أن تتوقف عن الإنجاب
- شاب يأخذ أموالًا من أبيه، ولكن أموال أبيه مختلطة (أي بها فلوس حلال وبها فلوس حرام)، ووالد هذا الشاب
- لدي سؤال لا أعلم هل هي وسوسة زائدة مني أم ماذا؟ لكن عندما كنت صغيرة أبلغ 14 سنة من عمري حصل خلاف مع
- زوجي فلاح، وعندما يحلب ليلا، يترك الحليب إلى اليوم الموالي؛ ليباع. فأقوم بنقص شيء من الطبقة الأولى م
- سؤالي وأتمنى مساعدتي فيههل يوجد في الفقه الإسلامي عقوبة أو أي شيء عن أمور الدنيا يستوجب وجود((ثلاثة