يُسلط هذا اللقاء الضوء على التحدي الذي يواجه الطلاب المسلم في الجامعات، وهو إيجاد التوازن بين الالتزام الديني والنجاح الأكاديمي. بينما يعترف المشاركون بأن هذه المهمة ليست سهلة، فإنهم يُؤكدون على أن تحقيق هذا التوازن يمكن أن يكون فرصة للنمو الروحي والفكري. يرى سند الدين بن زينب أن الجامعة تُمثل نقطة انطلاق لحياة علمية وروحية متوازنة، بينما تؤكد جميلة الأنصاري على دور الجامعة في تطوير الشخصية بشكل شامل وتقريب الطلاب من الله عبر تطبيق دروس الإسلام في حياتهم اليومية.
تُحذّر دوجة السالمي من الغلو في الانفتاح المعرفي مع التأكيد على ضرورة الحكمة والمرونة في التوازن بين العلم والدين، وفي الختام تؤكد أحلام الدرويش على أهمية توزيع الجهد الذاتي بشكل متوازن بين المجالات الأكاديمية والروحانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وجدت بعد صلاة الفجر غمصا بعيني أو حول عيني ولا أعلم هل تحرك أثناء غسل وجهي أم لا؟ فهل هو مانع من وصو
- أريد تراجم الإمام أحمد، والإمام الشافعي، والإمام أبي حنيفة، والإمام مالك. وجزاكم الله خيراً.
- لقد اشتريت في الإسكندرية مسقط رأسي شقتين بالتقسيط على 7 سنوات من صاحب العمارة لي ولوالدتي. ودفعنا مق
- جزاكم الله عنا كل خير ونحن والله نضعكم في محل ثقة في قلوبنا إن سؤالي هذا في غاية الأهمية وقد يتسبب ب
- زوجي رمى عليّ الطلاق أكثر من مرة لأسباب تافهة