تناول نقاش واسع موضوع التوازن بين التكنولوجيا والثقافة في سياق التعليم، حيث أكد المشاركون على أهمية إيجاد توازن يحترم القيم الثقافية ويستغل الإمكانات التي توفرها التكنولوجيا الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي، لتحسين جودة التعليم. وقد ركزت النقاط الرئيسية الثلاثة للنقاش على ثلاث جوانب حيوية. أولاً، أبرز المشاركون دور الآباء كمرشدين مهمين للأطفال أثناء استعمالهم للتكنولوجيا، داعين إلى توفير تدريب مناسب لهم لتعزيز الاستخدام الآمن والمسؤول لها. ثانياً، تم التأكيد على حاجة تطوير سياسات واستراتيجيات شاملة تأخذ بعين الاعتبار كافة الأطراف المعنية بالعملية التعليمية – بدءًا بالعائلات وحتى الإداريين – بهدف دمج التكنولوجيا بطريقة فعالة وبناءة ضمن المناهج الدراسية دون المساس بالقيم الثقافية. وأخيراً، سلط الضوء على مسؤولية المعلمين باعتبارهم جسراً هاماً بين العالم الرقمي والقيم الثقافية، ودعا إلى تزويدهم بالتدريب والتوجيه اللازم لمساعدتهم على توجيه طلابهم نحو استخدام تكنولوجي آمن ومعقول ثقافيًا. وتشير هذه الرؤية الشاملة إلى ضرورة تبني نهج
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- هل محرم عليَّ أن لا أخبر زوجي عن شيءٍ جال في خاطري عن علاقتنا الزوجية علما أن الحياء هو ما يمنعني؟
- اشتريت حافلة من صديق لي، وقد شرح لي أنهم قد غيّروا بعض القطع الخارجية في مقدمتها إثر حادث، وبعد بدء
- لدي صديق يدفع للفقراء صدقات لله تعالى بمبلغ معين يقتطعه شهريا، والأخ الأكبر لهذا الشخص متوقف عن العم
- تمتلك زوجتي بيت سكن ولها ابنتان قاصرتان في السن وتريد أن تهبه إليهما بطريقة تضمن لها أن تسكن معهما و
- جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء. أنا شاب سوري مقيم في إسطنبول، ملتزم بالصلاة مع الجماعة في ال