تناولت محادثة صاحب المنشور رشيدة الفهري جدلية تصميم نظام التعليم العالي الحديث، والذي يُولي تركيزًا كبيرًا على دمج التكنولوجيا دون مراعاة الجوانب البشرية المهمة مثل تطوير المهارات الشخصية للطلاب. ويرى العديد من المشاركين أن هذا النهج غير فعال، حيث ينبغي التركيز أولاً وقبل كل شيء على تنمية المواهب البشريّة التي تتمتع بقدرات الإبداع والابتكار وحل المشاكل – وهي الصفات الضرورية للاستعداد لعالم العمل المستقبلي. وعلى الرغم من فوائد المرونة العالمية لوسائل الاتصال الرقمية، إلا أنها وحدها لا تكفي لتحقيق الأهداف التعليمية الشاملة.
ويوصي المشاركون بإعادة النظر في خطط التعليم وإعطاء الأولوية لتطوير القدرات الحياتية لدى المتعلمين. يقترحون بيئات تدريس تجمع بين التعلم التقني والتنمية الشخصية، مع الاعتراف بأهمية السياسات العامة في توجيه وتحويل المؤسسات الأكاديمية نحو تحقيق توازن أفضل بين التكنولوجيا والمهارات الإنسانية. وبالتالي، تؤكد جميع الأصوات على ضرورة وضع رعاية نمو الأفراد كمحور رئيسي لأي إعادة هيكلة مقترحة للقطاع التربوي.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيان- أنا فتاة عمري 19 عاما، ومنذ أكثر من عامين وأنا أعاني من كثرة خروج أكثر من حدث. فأنا مصابة بالبواسير
- أمي معلمة وقد يأتيها بعض التلاميذ سنهم حوالي 10 سنوات أحيانا بهديّة كقلم أو ما شابه... في السابق كان
- نادي تشارلستاون أزوري لكرة القدم
- أحتاج جوابا سريعا: أنا الآن مقيم في أمريكا, وابني يبلغ من العمر ثلاثة أشهر وهو مصاب بتلف في خلايا ال
- لقد تزوجت من امرأة مطلقة ولها بنت بعمر 14 سنة وهذه البنت غاية في الجمال ولكنها تحاول التحرش الجنسي و