تناولت محادثة أدارتها أروى البدوي موضوع أهمية النظر إلى الثقافة بشكل شامل، وليس فقط تركيزها على الجوانب الجمالية. حيث حذرت من أن تجاهل الجوانب المؤلمة والتاريخ المضطرب يمكن أن يقود إلى غياب فهم حقيقي ومعرفة كاملة بالثقافة. رأت المحادثة أن الانكار ليس حلًا، ودعت إلى التعامل بأمانة ودقة مع جميع جوانب الثقافة.
من جهته، شدد رتاج بوزرارة على ضرورة الحوار الصريح والصادق كوسيلة لفهم أفضل وتغيير إيجابي مستقبلي. مستنداً إلى الدروس المستفادة من التاريخ، أكد أن الإنكار لن يؤدي سوى لتكرار الأخطاء، موضحاً أن الثقافة ليست مجرد جماليات مرسومة ولكنها انعكاس لماضي وحاضر المجتمع.
أما إيناس بن وازن فقد ذكرت بأن التركيز الزائد على الجانب المظلم قد يشوه الصورة أيضاً، داعيةً إلى تحقيق توازن بين الجمال والقبح. وأوضحت أن الغرض من هذا الحوار الصريح ليس الكشف عن الألم فحسب، ولكنه أيضا تعزيز الفهم والتقدير للجهد المبذول لتحقيق الحالة الراهنة.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيموفي النهاية، اتفق كلٌّ من عبد الولي بن صالح ونادين بن شماس على كون
- إدوارد هيرزوغ
- Geiswiller-Zœbersdorf
- نرجو الإجابة على سؤالي: امرأة متزوجة منذ عشرين عاما تقريبا، وعمرها الآن يقارب ستة وثلاثين عاما، وقد
- ما حكم قول: فتوى متوى ـ أي: إضافة كلمة المتوى ونطق حرف الميم في هذه الكلمة بدل حرف الفاء، وأظن أن ال
- جزاكم الله خيرا للرد على الفتوى رقم 75194 ، ولكن هل المقصود بالقاضي المأذون مع العلم أنها وكلت خالها