تناولت نقاشات مختلفة حول موضوع دمج الذكاء الاصطناعي في عملية اتخاذ القرارات، حيث سلط المتحدثون الضوء على أهمية الحفاظ على التوازن بين الاستفادة من القدرات التقنية للذكاء الاصطناعي وعدم التفريط بالأخلاق والقيم الإنسانية. أكدت آراء مثل بركات إبراهيم وعياض بن محمد على ضرورة عدم الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي في صنع القرارات، بل استخدامه كأداة مساعدة للحكم الإنساني. ويعتقد هؤلاء أن هناك جوانب معينة من الحياة تحتاج إلى فهم وإدراك بشري أكثر تعمقاً. بالإضافة إلى ذلك، شدد البعض الآخر، بما في ذلك برهان الحسين وعزت سوسلو، على المخاطر المحتملة لاستبدال الحكم البشري بخوارزميات الذكاء الاصطناعي التي قد تفشل في فهم وتعزيز القيم الإنسانية والآثار الاجتماعية. ومع ذلك، اعترفت وجهات النظر الأخرى، مثل كمال عبد المجيد، بفوائد تعليمية محتملة للذكاء الاصطناعي ودوره في دفع عجلة التنمية الاقتصادية عبر دمجها في المهام اليومية. وبالتالي، توصّل الجميع إلى توافق بشأن ضرورة استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية لتحقيق الفوائد المجتمعية مع ضمان احترام الأخلاق الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- أنا امرأة متزوجة من سنة ونصف، وكثرت المشاكل بيني وبين زوجي، والمشكلة أن زوجي دائما على لسانه التحريم
- عندي ابن يتهاون في الصلاة ويدخن فإذا كان عندكم علاج بالقرآن ساعدوني وجزاكم الله خيرا.
- إذا بال الشخص وكان جسمه مبتلا لقرب فراغه من الاغتسال، فهل يغسل رأس الذكر ـ فقط ـ كما هو المعتاد؟ أم
- لي هيلدرث
- والدي رجل متدين ويعمل بالتجارة ونظرا لثقة الناس به أوكلوا له مهمة بناء أحد المساجد لأن له خبرة في مج