في النقاش الذي دار بين الخبراء والأكاديميين، تم التأكيد على أهمية تحقيق توازن بين استخدام الذكاء الاصطناعي والحفاظ على الجوانب الإنسانية في التعليم. اتفق الجميع على أن الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى فقدان الروابط الاجتماعية والثقافية التي يتم توفيرها عبر التعلم الشخصي والمباشر. كما تم تسليط الضوء على أهمية الاحتفاظ بجوانب مثل التفكير النقدي والتفاعل المجتمعي داخل المنظومات التعليمية الجديدة. يرى المتحدثون أن الحل الأمثل هو دمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي مع الأساليب البشرية التقليدية ولكن بأساليب مبتكرة ومتجددة. هذا الاتحاد المثالي بين الآلات والبشر يمكن أن يسفر عن نموذج تعليمي حديث ومبتكر. رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على تقديم الكثير من المعلومات، إلا أنه لا يستطيع سد الثغرات المعرفية والعاطفية التي يلعب التلاميذ دوراً أساسياً في تحقيقها خلال الرحلة التعليمية. لذلك، يجب أن يشمل تجديد النظام التعليمي تعديل أساليب التفكير والقراءة والتقييم التقليدية بهدف بناء نظام شامل ومتنوع يعتمد فيه كلا الجانبين الطبيعي والإلكتروني بموازاة بعضهما البعض للحصول على نتيجة مثلى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- Gunship
- بسم الله هل مشاهدة الأفلام الخليعة والسافرة يعتبر من الكبائر مع الدليل؟وشكراً.
- تعرفت على رجل يتقن اللغة الفرنسية، عرض عليّ مساعدتي مجانًا في تعلم اللغة الفرنسية عندما علم بحبي لتع
- سألتكم بالأمس عن صفات عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وقلت لكم إني كأني رأيته في رؤيا. ولكنكم قلتم إنكم
- لقد عاديت رجلا ساحرا دون أن أعرف أنه ساحر، وهو الآن يواصل تسليط الجن علي،فقمت بضربه مرتين ولم يرجع ع