في المناقشة المطروحة حول التوازن المثالي بين العمل والحياة، تقدم أمل الدكالي وجهة نظر نقدية، حيث ترى أن السعي وراء توازن كامل يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالإرهاق والمعاناة النفسية. وهي تدعو عوضاً عن ذلك إلى تقبل الواقع وتحسين المرونة في بيئة العمل. تنضم إليها رغدة بن داود مؤيدة هذه الفكرة، معتبرة أن التوازن الكامل قد يكون غير واقعي ويسبب الضغط النفسي المستمر. توصي كلتا الشخصيتين بضرورة اعتماد المرونة كوسيلة للتعامل مع طبيعة الحياة البشرية المعقدة واحترام الحدود الشخصية للحفاظ على الرفاهية النفسية.
من جهته، يعترض عبد الرشيد العبادي على فكرة تبني المرونة وحدها باعتبارها الحل، موضحاً أنه رغم أهميتها إلا أنها لن تكون فعالة بدون تغيير جذري في الظروف العملية نفسها والتي غالباً ما تساهم في خلق هذا الإجهاد المستدام. بينما تستجيب رغدة له مجدداً، فتؤكد أن الأمر ليس فقط متعلقاً بالظروف الخارجية ولكن أيضاً بكيفية إدارة تلك الظروف. فهي تعتبر “المرونة” أداة أساسية لإيجاد التوازن الداخلي والخارجي، وليس مجرد شعار فارغ. وبالتالي فإن النقاش يد
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شارب- أريد شراء منزل بقرض من البنك، والبنك يضع عمولة قدرها 4.6% من قيمة القرض. يعني على سبيل المثال لو كان
- بوتسفورد
- عندي سؤال يحيرني وأتمنى أن أحصل على فتوى من عندكم جزاكم الله خير جزاء أنا طبيب أسنان خريج، وأحتاج لإ
- إنني فتاة عمري خمسة وثلاثون من العراق لي زوج أخت يعيش معنا في البيت تعرفون حال العراق أنه لا يوجد إل
- في الشركات هل يجوز لرب الشركة أن يضع كاميرات مراقبة فيديو على مدار الساعة داخل المكاتب لمراقبة كادر