تناولت نقاشات المتحدثين في هذا السياق موضوع توازن استخدام المنتجات الطبيعية مقابل تلك المصنعة كيميائيًا في روتين العناية بالشعر والبشرة. حيث بدأ عبد الرؤوف المقراني بمديحه لفعالية وصفات طبيعية مثل قشر الموز وزيت الزيتون، مؤكدًا على ضرورة فهم أنواع الشعر والبشرة للحصول على أفضل النتائج. ثم جاء دور علا بناني لتأكيد هذه النقطة، موضحة أنه رغم فعاليتها، إلا أنها يجب أن تخضع للتقييم الشخصي نظرًا لاختلاف تركيب كل فرد.
ومن جانبه، شدد التازي القاسمي على عدم كون المنتجات الطبيعية حلاً شاملاً وحتميًا، داعياً إلى تحقيق التوازن بين الطرق الطبيعية والطبية العلمية لإدارة الصحة العامة للشعر والبشرة بكفاءة. وفي المقابل، دعت آمال الودغيري لاستخدام المزيد من الخيارات الطبيعية بسبب تاريخ نجاحها الثابت مقارنة بالعلاجات الكيميائية التي قد تكون غير فعالة أحياناً. بينما اتفقت فلة البوعزاوي مع أهمية المنتجات الطبيعية، إلا أنها ذكرت بأن حالات جلدية وشعرية معينة تحتاج لعلاج متخصص وقد يتعين عليها الجمع بين العلاج الطبي والطبيعي لتحقيق الشفاء الأمثل. وبالتالي فإن الرسالة الرئيسية لهذا النقاش هي الدع
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- ساعدت شخصًا للعمل في أحد البنوك الربوية، ولم أكن أقصد، أو أحسب جانب الربا، إنما ساعدته كي يجد عملًا،
- أنا سيدة جزائرية، وأعيش حاليًا في كندا منذ ما يقارب 12 عامًا. غادرت المنزل الزوجي مع أطفالي في 8 أغس
- Montredon-Labessonnié
- Marcel Sabitzer
- قبل فترة كنت أتكلم مع أحد الأصدقاء عن حكم الإسلام في المفسد في الأرض، فانزلقت مني كلمة: هذا ليس حكما