في النقاش حول دور الفوضى والإبداع في الفن، استلهم المشاركون من نظريات ما بعد الحداثة لتسليط الضوء على أهمية التوازن بين الابتكار والتقاليد. وقد طرحوا كيف يمكن أن يؤدي التخلي عن التقاليد الكلاسيكية إلى فتح آفاق جديدة، كما في حالة أوبرا جود هانسن التي أدخلت إيقاعات حديثة وموضوعات شائعة. ومع ذلك، حذروا من أن الإبداع غير المقيد قد يؤدي إلى فوضى بلا روح، مشددين على ضرورة الجمع بين التقاليد والابتكار. وقد أشاروا إلى أن التكسير للتقاليد يمكن أن يعزز الإبداع، ولكن يجب أن يكون متجذرًا في العمق وليس مجرد فرار من التقاليد. كما أكدوا على أن الابتكار يجب أن يكون محادثة بين الماضي والحاضر، مما يسمح لكلاهما بإثراء بعضهما البعض. في النهاية، اتفق المشاركون على أن الابتكار يحدث ضمن إطار عام، حيث لا يعني التفكير خارج الصندوق التخلي الكلي عن التقاليد، بل ربطها بحرية مع أشكال جديدة من الفكر.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)- ضريح ريوتوزان
- ما حكم الاستثمار في الشركة المعروفة باسم هابتكو والتي تعطي للمستثمرين فيها أرباحاً طائلة، ويقول القا
- بسم الله الرحمن الرحيم من هو الصحابي الثامن المبشر بالجنة، ومن هو الذي قال عنه الرسول الكريم رب السي
- وصانا والدي بالبراءة من عمتي وأولادها، وعدم السماح لهم بدخول البيت بسبب كون عمتي قد اشتكت على والدي
- عندي مدونة إلكترونية ـ موقع إلكتروني ـ متخصص في التسويق، ويدخل عليه من يرغب تعلم التسويق ومعرفه أخبا