في النقاش حول التقييمات في المؤسسات، يتفق المشاركون على أهمية تحقيق التوازن بين المقاييس الكمية والنوعية. سراج الحق المنوفي وعبدو القفصي يشددان على ضرورة الاهتمام بالجانب البشري والإبداع، معتبرين أن التركيز المفرط على الأرقام يمكن أن يؤدي إلى تجاهل العوامل البشرية الأساسية. من جهة أخرى، يرى بشار الرشيدي أن تجاهل الجانب الكمي قد يؤدي إلى فقدان المساءلة والكفاءة، بينما تؤكد غنى الزموري أن تجاهل البعد النوعي يمكن أن يؤدي إلى جفاف في التفكير والابتكار. بالتالي، يتضح أن التوازن بين الجانبين هو المفتاح لتحقيق تقدم مستدام، حيث يجب أن تكون التقييمات الكمية وسيلة لتحقيق أهداف أوسع تشمل بناء فرق ملتزمة ومبدعة، مع الاهتمام بالنمو الشخصي والعاطفي لتحقيق نتائج طويلة المدى.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الاستمناء في رمضان؟
- أبلغ من العمر 18 عاما وشهرا، بلغت منذ ثلاثة أعوام، وبصفتي شاب كأي شاب أمارس العادة السرية ـ كأغلب ال
- كنت أعاني من عدة وساوس، وتغلبت عليها ـ والحمد لله ـ سوى وسواس الغسل، حيث أمكث في الحمام ساعات. ساعة
- أريد أن أسألكم سؤالا يتعلق بالمكاسب. أعرف أن هناك كسبا حلالا وحراما، ولكن تواجهني مشكلة في الكسب الح
- أحس أحيانًا أني أقوم بالطاعات للحصول على الأجر ودخول الجنة فقط، وليس حبًّا لله، كذلك الحال عند فعلي