في النقاش، تم التأكيد على أهمية تحقيق التوازن بين المعرفة التقليدية والاستقصاء في التعليم. بدأ فتحي الدين بن جابر بتوضيح أن المعرفة ليست ثابتة بل هي عملية مستمرة من الاكتشاف والتقييم وإعادة الصياغة، مستشهداً بتاريخ الأدب العالمي الذي يوضح تطور الأفكار والذوق عبر العصور. اعتدال الصمدي أضاف أن التعليم يمكن أن يستند إلى حقائق ثابتة بينما يشجع على البحث المستقل والنقد البناء، مشدداً على ضرورة تطبيق المعارف واستخدام المهارات التحليلية والإبداعية لحل المشكلات الحديثة. حميد المسعودي وافق على هذا الرأي، مؤكداً أن دور المنهج الدراسي لا يقتصر على نقل المعلومات الجامدة بل يجب أن يشكل الطلاب من خلال الجمع بين الروح الاستقصائية والمعرفة التقليدية.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت في ليلة للنوم مع الزوجة في غرفة نومنا بعد منتصف الليل وتركت شباك الصالة مفتوحا.... للتهوية، فقا
- سؤالي عبارة عن عدة أجزاء أبدؤها بوصف نفسيأنا إنسانة طموحة وسبب طموحي هو عدم حصولي على شهادة عالية لك
- خالتي كبيرة في السن، وعندها أمراض مزمنة، وأمرها الطبيب بعدم الصيام، وقد سافرت في رمضان إلى السويد لع
- فبل سنة ونصف قال لي زوجي: أنت طالق أنت طالق أنت طالق يا ... وذكر اسمي كاملا إذا اشتكيت أهلك عني وقد
- ما هو العمر الذي يجب فيه على المسلم أداء فريضة الصوم وقضاء أيامه إن أفطر؟.