في النقاش حول استخدام التكنولوجيا في التعليم، يتفق المشاركون على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين التقنيات الرقمية والجوانب الإنسانية. إكرام بن عثمان وبيان البصري يشددان على أهمية الحفاظ على اللقاءات وجهًا لوجه والعلاقات الإنسانية، معتبرين أن هذه العناصر أساسية للتعليم العالي. في المقابل، ترى راضية المهدي أن التكنولوجيا يمكن أن تخلق تجارب تعليمية أكثر تفاعلية وإثارة للاهتمام عند دمجها مع عناصر مثل الواقع المعزز. حسّان الدين بن العابد يحذر من الحلول التكنولوجية التي قد تكون مزعجة أو غير فعّالة، بينما تؤكد نسرين المراكشي على الإمكانات الرائعة للتكنولوجيا في تحسين طرق التدريس والتعلُم. زهور الراضي تدعو إلى إجراء اختبارات ميدانية شاملة قبل اعتماد أي حلول جديدة. بالتالي، يبدو أن مفتاح النجاح يكمن في استغلال نقاط القوة التي توفرها الوسائط الرقمية دون التضحية بالجوانب الإنسانية والجارحة للتعليم.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسة- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 1 (ابن ابن) الع
- المرجو منكم إفادتي بماذا كان يلقب قوم سيدنا داود عليه السلام؟
- هل من الدين البقاء مع الزوجة رغم رفضها للفراش منذ عام كامل بدون مبرر؟ لي طفلان معها وأخاف عليهما؛ لأ
- أنا إنسانة أذنبت في صغري وفعلت الكبائر، والحمد لله تبت لله توبة نصوحا وتركت المعاصي التي كنت أفعلها
- Josef Taurer