في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كلنا نعلم انتشار الأفلام الإباحية على الأنترنت وأن من يرفع هذه الأفلام فعقابه شديد في الدنيا والآخرة
- سؤالي: ما هو الحكم إذا قال الزوج لزوجته أثناء النزاع وفي حالة الغضب: أعوذ بالله منك، أوقال: أعوذ بال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأما بعد: سؤالي هو قول الرسول عليه الصلاة والسلام «كما تدين تدان» فالذ
- حماتي طريحة الفراش، وقد أتوا بها إلي لأخدمها، علما أن لها ابنين آخرين وبنتا. لدي طفل مريض، وابن عمره
- أنا فتاة من المغرب أعمل كمحاسبة في مكتب للتوثيق، ومن بين المعاملات التي يقوم بها هذا المكتب، مثلا إذ