في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Red alder
- ذكرتم في فتوى أنه في الغسل من الجنابة إذا كان شعر الحواجب والشارب كثيفًا أنه يكفي غسل ظاهرها، فهل ال
- أرجو من حضرتكم الإفادة، هل يجوز دخول الحمام ومعك جهاز أو كاسيت مطبوع على ظهره كلمة قرآن كريم؟
- توفي أبي قبل ثلاثة أشهر، وترك لنا عربة تدر علينا دخلا يوميا، ونحن سبعة إخوة من أم واحدة، ولنا ثلاث
- أريد أن أحصل على نموذج للمسلم الصالح (أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم) لأني سمعت حديث عائشة رضي الله