تناول نقاشٌ حواريٌّ مهمًا موضوع التواصل عبر الزمن بين تعظيم التراث وفهم حاضرنا، حيث سلط الضوء على أهمية احترام وتقدير التراث الثقافي والديني، وخاصةً اللغة العربية باعتبارها منبعًا رئيسيًا للقيم الروحية والإسلامية. ومع ذلك، أكد المشاركون أيضًا على ضرورة مواجهة التحديات المعاصرة وعدم إغفالها بسبب تركيز زائد على الماضي.
جلال الدين الزموري أبرز دور الجمع بين الماضي والحاضر في فهم أفضل للتاريخ والهوية الوطنية، مشددًا على قيمة اللغة العربية كمرجع روحي وإسلامي. أما مها بن شريف فقد ذكرت أنه رغم أهمية الاحتفاء بالتراث، يجب ألّا يكون الثقل الأكبر عليه بحيث يؤثر سلبيًا على فهم الأوضاع الحالية والتكيف معها. اتفق الكوهن الديب مع هذه النقطة، مؤكدًا على مخاطر الإفراط في الانغماس في التاريخ الذي قد يعوق الشباب عن الاستجابة لمتطلبات العصر الحديث.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةفي المقابل، طرحت رزان الجنابي رؤية وسطى تدعو إلى اعتماد نهج شمولي يحترم الماضي ويقيم جسور اتصال بالحاضر دون قطع الاتصال بالعالم المتطور. وفقًا لها، يكمن مفتاح بناء مجتمع عصري وعقلاني في تحقيق توازن سببي بين استذكار
- قال الله تعالى في سورة الرعد: (المر * تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا
- أنا أشتغل بالخزينة العامة للمملكة المغربية، وأتلقى شأني كشأن جميع موظفي الإدارات التابعة لوزارة الما
- ماذا يقصد بالحديث أنت ابن أبيك وأمك إن صدقت أمك؟ وهل يجوز سؤال الابن لأمه هذا السؤال وليس عليه إثم؟
- أعيش في أوروبا، تعرفت على امرأة متزوجة، وأريد الزواج منها. هي متزوجة منذ عشر سنوات، عندها وزوجها أول
- Yola, Adamawa