التواصل غير اللفظي، وخاصة لغة الجسد، يلعب دوراً مهماً في الكشف عن حالات التوتر لدى الأفراد. عندما يشعر الشخص بالتوتر، قد يظهر ذلك من خلال حركة زائدة مثل رفرفة القدمين أو تحريك اليدين باستمرار، وهي تصرفات غير مقصودة تهدف إلى صرف الانتباه عن الانزعاج الداخلي. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجنب الشخص الاتصال البصري المباشر، مما يشير إلى عدم الراحة والاستياء. تغيير وضعية الجسم بشكل متكرر، مثل الانحناء للأمام أو تقريب الذراعين حول الصدر، يمكن أن يكون أيضاً مؤشراً على القلق. علامات الوجه مثل التجاعيد بين الحاجبين أو توسع حدقات العينين قد تشير إلى القلق أو الخوف. التلعثم والتأتأة في الكلام يمكن أن يحدثا بسبب سرعة الأفكار وكثافتها، مما يؤدي إلى ثغرات في الحديث. أخيراً، نقصان التركيز والانتباه يمكن أن يكون مؤشراً آخر على التوتر، حيث ينشغل الذهن بأسباب مختلفة مرتبطة بالتوتر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- أرجو من حضرتكم قراءة سؤالي بكل دقة وبإحساس بحجم المشكلة التي أعيشها بل المصيبة، وأن لا تحيلوني كالعا
- أنا فتاة أصلي وأصوم وأقرأ كتاب الله الشريف وأفعل الخير متى أتيحت لي الفرصة وأسامح وأصبر، ولكنني ارتك
- سيدة توفيت غير متزوجة، لا أبناء لها، ولم تترك وصية، وتركت منزلا، لها أب وإخوة وأخوات، أمها متوفاة. م
- أمي -أطال الله عمرها- امرأة مسنة، وصاحبة مرض، وحركتها بطيئة، بالإضافة إلى أنها تستعمل دواء لإدرار ال
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لو كان بعدي نبي لكان عمر)، لماذا لم يقل: (لكان أبا بكر)، وأبو بكر أفض