التواصل غير اللفظي، وخاصة لغة الجسد، يلعب دوراً مهماً في الكشف عن حالات التوتر لدى الأفراد. عندما يشعر الشخص بالتوتر، قد يظهر ذلك من خلال حركة زائدة مثل رفرفة القدمين أو تحريك اليدين باستمرار، وهي تصرفات غير مقصودة تهدف إلى صرف الانتباه عن الانزعاج الداخلي. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجنب الشخص الاتصال البصري المباشر، مما يشير إلى عدم الراحة والاستياء. تغيير وضعية الجسم بشكل متكرر، مثل الانحناء للأمام أو تقريب الذراعين حول الصدر، يمكن أن يكون أيضاً مؤشراً على القلق. علامات الوجه مثل التجاعيد بين الحاجبين أو توسع حدقات العينين قد تشير إلى القلق أو الخوف. التلعثم والتأتأة في الكلام يمكن أن يحدثا بسبب سرعة الأفكار وكثافتها، مما يؤدي إلى ثغرات في الحديث. أخيراً، نقصان التركيز والانتباه يمكن أن يكون مؤشراً آخر على التوتر، حيث ينشغل الذهن بأسباب مختلفة مرتبطة بالتوتر.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرى- أنا والحمد لله أملك كل شيء تتمناه فتاة في عمري عملا وصحة وعلما وعائلة وأصدقاء وسيارة لكني لا أشعر با
- بارك الله فيكم وزاد من فضلكم. علماءنا الأفاضل: المسألة تقول: والدي ـ رحمه الله ـ الذي اقترض من بنك ر
- نذرت أن أذبح شاة من الماعز لو حصلت على جنسية معينة، وقد حصلت عليها ـ والحمد لله ـ والآن اشتريت شاتين
- عندي شقة في عمارة مؤممة من زمن التأميم منذ 1980 عام (الحقبة الاشتراكية في جنوب اليمن )، حيث كنا ندفع
- ضفدع أنطوني السام