التواصل مع الأصدقاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون مشروعاً شرعياً في الإسلام، طالما أنه يتماشى مع المبادئ الدينية والأخلاقية. النص يوضح أن التواصل مع الآخرين، بما في ذلك عبر منصات مثل الفيسبوك وتويتر، يُعتبر محموداً إذا كان يخدم مصالح دنيوية ودينية مشروعة. هذا يعني أن استخدام هذه الوسائل يجب أن يكون بهدف تحقيق أهداف إيجابية ومفيدة، سواء كانت دينية أو دنيوية. من الضروري تجنب المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة أو إثارة النزاعات، مما يؤكد على أهمية الحفاظ على السلام والوحدة في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون الاحترام المتبادل والتعامل بأدب وأخلاقيات هما الأساس في أي تواصل. كما يُشدد النص على أهمية الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم نشر معلومات يمكن استغلالها بشكل غير صحيح. بهذه الطريقة، يمكن للمسلمين الاستفادة من مزايا العالم الرقمي دون المساس بقيمهم وهويتهم الإسلامية.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- أنا في بلد مسلم، ولكن الأذان للصلاة مسجل في جميع المساجد، ولكل الصلوات، بما في ذلك صلاة الجمعة، فهل
- نشأت في بيئة استقت علومها من التذكرة الحضرمية في الوضوء وكل شيء .العادة المتبعة في مجتمعي النسائي هو
- هناك نصرانية تجادلني في الإسلام و تحاول إقناعي بالتنصر، كما أحاول إقناعها بالإسلام، و لكنها وجهت إلي
- أريد أن أقوم بفروضي الدينية لكن أبواي لا يريدان ذلك، لأنهم يدعون أن ذاك هو التخلف، ماذا أفعل علماً ب
- أثابكم الله فضيلة الشيخ سؤالي: كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم الجهرية والسرية وما يقول في كل رك