يتناول النص كيفية توافق الأحاديث النبوية الشريفة حول ترتيب خلقة الله سبحانه وتعالى، حيث تشير الروايات إلى عدة مراحل بدأت بخلق العرش، وهو الجزء الأعلى في الكون، كما ورد في القرآن الكريم. ثم تتابع العملية بخلق القلم الذي استخدمه الله لكتابة القدر، مع التنبيه إلى أن الحديث لا يؤكد صراحة أن القلم كان أول شيء تم إنشاؤه. ويؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد وتطور مثل أي إنسان آخر، دون امتيازات خاصة في تكوين جسمه البشري، ولكن اختاره الله ليكون رسوله وخاتم الأنبياء. هذا التوافق بين الأحاديث يوفر نظرة شاملة ومتكاملة لسجل خلق الله الواسع والمدهش، مما يعكس قدرة الخالق وحكمته.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بما أن نظام التقاعد الاختياري لا يجوز، فكيف للإنسان أن يوفر لنفسه دخلا عند الكبر ويتفادى مدّ يده للن
- السؤال هو: من هو الكافر المخلد في نار جهنم وهل الناس التي تصح فيهم الأشياء الآتية مخلدين في النار1-
- ديفيد أنير
- أفتونا أحسن الله إليكم وبارك فيكم عن صحة هذا الكلام: سورة (الفلق ) استعاذة من الشرور الخارجية: الليل
- ميروبيرت