في الإسلام، يُعتبر الاستمناء أو العادة السرية حراماً، ويتطلب من الشخص الذي يمارسه أن يتوب عن هذا الفعل. التوبة تشمل الإقلاع عن هذا التصرف، الشعور بالندم، والتزام بعدم العودة له مرة أخرى. إذا حدث القذف أثناء هذه العملية، يجب أن تتم عملية الاغتسال، ولكن ليس هناك كفارة خاصة لهذا الفعل. بالنسبة للصحة الدينية، إذا كان القذف يحدث بشكل متكرر مما يستوجب الغسل، فإن الصلوات والصيام غير جائزين حتى يتم الغسل. إذا حدث القذف بدون غسل، يجب إعادة تلك الصلوات والصيام لاحقاً. إذا واجه الشخص صعوبات في ترك هذا الفعل حتى بعد الزواج وتطور عقلك الروحي، يُنصح بالتوجه نحو المزيد من العمل الصالح والنوافل للتخفيف من أي آثار ممكنة. كما يُنصح بقضاء يومي رمضان اللذان مارست فيهما هذا الفعل إذا كان القذف قد حدث في يومهما. بالنسبة للصلوات، يُحث على زيادة عدد الصلوات النافلة والسعي للمزيد من الأعمال الطيبة لتقليل احتمالية الحاجة للقضاء عليها فيما بعد.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- يقوم الصندوق الاجتماعى للتنمية بمصر- وهو تابع لرئاسة مجلس الوزراء المصرى- بإقراض شباب الخريجين الذين
- أعمل في مجال أحيانا يروج لفعاليات مختلطة، وأحيانا لا، فما حكم عملي؟ وهل يجب علي تركه؟ وهل يجزئ التصد
- Conservative Christianity
- Again and Again (Status Quo song)
- أعيش في السويد - بلاد الكفر والفساد - وأريد أن أخلص أولادي من الضياع والانحراف, وأرجع إلى بلدي العرا