في الإسلام، يُعتبر الاستمناء أو العادة السرية حراماً، ويتطلب من الشخص الذي يمارسه أن يتوب عن هذا الفعل. التوبة تشمل الإقلاع عن هذا التصرف، الشعور بالندم، والتزام بعدم العودة له مرة أخرى. إذا حدث القذف أثناء هذه العملية، يجب أن تتم عملية الاغتسال، ولكن ليس هناك كفارة خاصة لهذا الفعل. بالنسبة للصحة الدينية، إذا كان القذف يحدث بشكل متكرر مما يستوجب الغسل، فإن الصلوات والصيام غير جائزين حتى يتم الغسل. إذا حدث القذف بدون غسل، يجب إعادة تلك الصلوات والصيام لاحقاً. إذا واجه الشخص صعوبات في ترك هذا الفعل حتى بعد الزواج وتطور عقلك الروحي، يُنصح بالتوجه نحو المزيد من العمل الصالح والنوافل للتخفيف من أي آثار ممكنة. كما يُنصح بقضاء يومي رمضان اللذان مارست فيهما هذا الفعل إذا كان القذف قد حدث في يومهما. بالنسبة للصلوات، يُحث على زيادة عدد الصلوات النافلة والسعي للمزيد من الأعمال الطيبة لتقليل احتمالية الحاجة للقضاء عليها فيما بعد.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- Florida land boom of the 1920s
- أنا عندي مشاكل فظيعة فى الصلاة، فأنا لا أثق بوضوئي أحس أن هناك هواء يخرج، ولكن ليس ريحا، وإذا قمت إل
- كيف يكون التفضيل بين مصر والشام واليمن؟ وهل مصر أفضلهم؟.
- أنا طالبة دراسات عليا في مرحلة الدكتوراة وأود الاستفسار عن بعض مفردات بحثي مما قد يكون لدى المكتبة ع
- ماكس هوف (راكب الكنو)